ώ e L ĉ ő Ő ŏ М ĕ



هلة والله يا بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟ 1125759557 الزائر بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟ 1125759557
نورت المنتدى بطلتكـ يا غالي
نرجو منك الانضمام الى اسرة منتدياتـ شيعـــة العراقـ
فأنضمامكـ شرفـ كبير لنا
بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟ Loading
تحياتي
مدير المنتدى
بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟ 3861909184


ώ e L ĉ ő Ő ŏ М ĕ



هلة والله يا بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟ 1125759557 الزائر بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟ 1125759557
نورت المنتدى بطلتكـ يا غالي
نرجو منك الانضمام الى اسرة منتدياتـ شيعـــة العراقـ
فأنضمامكـ شرفـ كبير لنا
بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟ Loading
تحياتي
مدير المنتدى
بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟ 3861909184

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
د. حامد العطية
عضو مشارك
عضو مشارك
د. حامد العطية


تاريخ التسجيل : 08/05/2011
عدد المساهمات : 50
العمر : 76
الجنس : ذكر
العمل/الترفيه : أكاديمي

بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟ Empty
مُساهمةموضوع: بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟   بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟ I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 08, 2011 8:44 am

بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟


د. حامد العطية







دوى صوتها، وترددت أصداؤها، وسرت ارتداداتها،
حتى عرف بها القاصي والداني، وتلقى الناس انباءها بين مشفق ومتشفي، تلك ثلاث صفعات
سددت لغطرسة أمريكا.


اسقطت عصابات طالبان مروحية قتالية أمريكية،
فهلك ركابها، ومن بينهم واحد وثلاثون عسكرياً من نخبة جنود البحرية، الذين تتفاخر
بهم، بل ومن نفس الوحدة التي قتلت زعيم الإرهابيين السلفيين الوهابيين اسامة بن
لادن في أفغانستان قبل أسابيع قلائل، تلك هي الصفعة الأولى.


والثانية كانت من عقر دارهم، عندما قررت مؤسسة
ستاندرد أن بور لتقييم القدرة الائتمانية تخفيض تقييمها لمديونية امريكا، من أعلى
مرتبة إلى ما دونها، ولأول مرة في تاريخها، تجد أمريكا نفسها خارج مجموعة النخبة
المكونة من ثمان عشرة دولة كبيرة وصغيرة، ولا يستبعد أن يتعرض تقييمها الإئتماني لتخفيض
آخر خلال عام أو أقل، مما ينذر بتداعيات وخيمة على الاقتصاد الأمريكي، الذي ما زال
يحاول الخروج من أزمته الاقتصادية الخانقة منذ ثلاث سنوات، وينذر الأمريكيين
بمواجهة صعوبات بالغة في الحصول على قروض تجارية واستثمارية وشخصية جديدة، ويرفع
سعر الفائدة على القروض الحالية، ويضعف امكانيات تحقيق معدلات نمو اقتصادية جيدة.


الصفعة الثالثة مرتبطة بالثانية، ومصدرها
الصين، صفعة كلامية على وجه التحديد، في مضمون بيان صادر من حكومتها ينتقد سياسات
أمريكيا الاقتصادية المتهورة، وبالتحديد تماديها في الاقتراض إلى مستويات خطرة، ويعبر
عن تخوف الصين من النتائج الكارثية لهذه السياسات، والتي في تقديرها تبرز الحاجة لاعتماد
عملة غير الدولار الأمريكي في التعاملات الدولية التجارية، ومن حق الصين توجيه
النصح لأمريكا بل وحتى إنذارها، فهي ولية نعمة أمريكا في مجال الديون، ولولا قروض
الصين لما وجدت حكومة أمريكا نقوداً كافية للصرف على نشاطاتها ومغامراتها العسكرية
الفاشلة وقواعدها العسكرية المنتشرة في أرجاء العالم، لذا كان تصريح الصين أشبه ما
يكون بتقريع مدرس لتلميذ خائب.


في العراق وحده ما زال البعض يسبح بحمد أمريكا،
لأنها كما يدعون حررت العراقيين من النظام البعثي الطاغوتي، متغافلين عن اهداف
أمريكا الحقيقية من احتلال العراق، فلو كانت أمريكا تريد الحرية والديمقراطية للجميع
بما فيهم شيعة العراق لما وقفت بقوة بجانب الحكم السعودي الوهابي المضطهد للشيعة
ولما ساعدت حكام البحرين الطائفيين وسكتت على تنكيلهم بالمعارضة السلمية، وليس من
المعقول الاستعانة بسلاح أمريكا وخبراتها القتالية التي يبدو بأنها غير كافية لمنع
تكبدها بالخسائر الفادحة أمام مقاتلي طالبان واسلحتهم البدائية، وخيبات أمريكا
الاقتصادية تجعلنا نشكك في قدرتها على مساعدة العراق في تنمية اقتصاده، لذا سيكون
حال العراق أفضل بكثير من دون أمريكا وقواتها ومدربيها وخبراءها وغالبية
دبلوماسيها.


المطلوب من الحكومة العراقية ابلاغ أمريكا
بإصرارها على رحيل كافة القوات الأمريكية والطلب منها تقليص عديد سفارتها في
العراق، ولو فعلت ذلك فستقدم الحكومة العراقية أعظم خدمة لشعبها والمنطقة، وتسد] صفعة لحكومة أمريكا جزاءً
وفاقاً على ما اقترفته بحق العراق والعراقيين.


6 آب
2011م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بالأمس تلقت أمريكا ثلاث صفعات فهل ستكون الرابعة من العراق؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إثنتان وربما ثلاث جولات خسرتها أمريكا في حربها الإلكترونية مع إيران
» في العراق ثلاث فدراليات لا واحدة
» لهذه الأسباب لا تأبه أمريكا لغضب العرب والمسلمين
» أهون على هؤلاء العرب والمسلمين سب رسول الإسلام من انتقاد أمريكا
» العراق/ النجف/الشامية : استمرار وقفات أبناء العراق منددين بفساد القيادة وانعدام السيادة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الاقسام العامة :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: